Close

Istefada

تنزيل وتحميل كتاِب السلطان الفاتح – فتح القسطنطينية 1453 pdf برابط مباشر مجاناً

 


تنزيل وتحميل كتاِب السلطان الفاتح – فتح القسطنطينية 1453 pdf برابط مباشر مجاناً

وصف السلطان الفاتح – فتح القسطنطينية 1453 pdf

 
تحميل كتاب السلطان الفاتح – فتح القسطنطينية 1453 pdf الكاتب أوقاي ترياقي أوغلو

فتح القسطنطينية موضوع يثير فضول الكثيرين ممن يرغبون في معرفة أسراره وخباياه الغامضة. فهذه المدينة التي بقيت صامدة في وجه محاولات العثمانيين المتعددة لفتحها رضخت أخيراً، واستسلمت لقدرها. وانحنت احتراماً أمام سلطان عُرف بثقافته ودهائه وسعة حيلته العسكرية بالرغم من صغر سنّه. إنه السلطان محمد الفاتح الذي قاد جيشاً جراراً إلى القسطنطينية وحاصرها متحدياً كل الصعوبات ومذللاً كل العقبات، ومواجهاً كل المؤامرات التي سعت إلى إحباطه وإفساد خططه. إنه السلطان الذي أثار إعجاب أوروبا بفطنته، وبث الرعب في نفوس البيزنطيين بتصميمه وقدراته. إنه السلطان محمد الفاتح الذي بشر الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم بفتحه القسطنطينية حين قال: “لتفتحن القسطنطينية، ولنعم الأمير أميرها، ولنعم الجيش ذلك الجيش”.
في هذه الرواية يرصد أوقاي ترياقي أوغلو محطات السيرة الواقعية/التاريخية لفتح القسطنطينية (1453م) على يد (السلطان الفاتح) مستخدماً السرد الروائي إطاراً لأحداث التاريخ، بنفس ملحمي واضح يستحضر الوقائع والأحداث والأشخاص، فيقدم لنا صورة متكاملة عن ذلك الزمان والمكان والأديان والناس بتجلياتها المختلفة لا سيما من الناحية السياسية والثقافية، بأسلوب مشوق يزيد من إعجابنا بهذا السلطان العظيم، وإمبراطوريته الخالدة، وفتوحاته الممتدة شرقاً وغرباً، وخاصة فتح القسطنطينية – اسطنبول حالياً – والتي كانت بداية لتفوق المسلمين الذي استمر عصوراً، والذي لا يحتمل النقاش، يا لسعادة الذين حملوا روح تلك الأيام في قلوبهم كشعلة لا تنطفئ، ونقلوها إلى أجيال المستقبل…

هذا الكتاب من تأليف أوقاي ترياقي أوغلو و حقوق الكتاب محفوظة لصاحبها

مؤلف: أوقاي ترياقي أوغلو
قسم: القسم العام
اللغة: العربية
الصفحات: 205
حجم الملف: 1.11 ميجا بايت
نوع الملف: PDF

قراءة وتنزيل السلطان الفاتح – فتح القسطنطينية 1453 pdf من موقع مكتبه إستفادة.




Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

Ads Blocker Detected!!!

لقد اكتشفنا أنك تستخدم ملحقات لمنع الإعلانات. يرجى دعمنا عن طريق تعطيل مانع الإعلانات.